Current Arab revolutions must originate from their own organic environments in order to produce their own new social formations including new structures, institutions, agencies and sets of beliefs, values, norms, discourse and systems of meanings as a sine qua non for an Arab self-determent, sovereignty, independence and sustainable development. Permanent indigenous, inborn Arab revolution is the only guarantee to stem the hemorrhage of Arab economic surplus, external pillage and plunder, (…)
Accueil > Mots-clés > Pays > Syrie
Syrie
articles
-
Arab Revolutions Under Threats of Penetration and Third Hegemony
14 July 2011, by Adel Samara -
Tous dans la rue contre l’intervention occidentale en Syrie !
29 août 2013, par Bernard DuguéLa France se prépare à attaquer un pays pour « punir » son régime a déclaré François Hollande. Rien que ce terme de punir devrait être pris pour suspect et faire réagir n’importe quel démocrate. En démocratie, on ne punit pas, on juge d’abord. Sans doute manque-t-il à notre président quelque culture littéraire. Il comprendrait alors en lisant Xénophon que la punition fait partie de l’arsenal exécutif du tyran. Sinon, pour faire plus moderne, devra-t-on rappeler qu’une intervention hors cadre (…)
-
Pourquoi la Syrie ne tremble pas ?
8 mars 2011, par Bachir El -KHOURYOutre les facteurs sociopolitiques et les antécédents de répression violente, la gestion de la transition économique, amorcée par le parti Baas syrien en 2005, et l’essor que connaît le pays depuis un certain temps semblent constituer une soupape de sécurité pour le régime de Damas contre le phénomène de renversement, par la rue, de régimes dans le monde arabe. Éclairage. Orchestré ou pas par certaines puissances étrangères, le « printemps arabe » - ce vent de liberté qui souffle pour la (…)
-
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…)
-
الجيش السوري محور الصراع الدولي في المشرق العربي!
17 أيلول (سبتمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهاذا كانت الأحداث السورية الدامية قد أفزرت من ظواهر ملفتة، ان لم يكن من بطولات مميزة، فإنها أفزرت القدرة الخارقة للجيش العربي السوري على حفظ وحدة سوريا وتماسكها، من خلال الحفاظ على الدولة السورية، لأن تفكيك الدولة السورية كشرط لتفكيك الأرض والمجتمع والشعب كان هو الهدف الأساس من عسكرة الوضع السوري. وبقدر صمود الجيش السوري وتماسكه، كان من الطبيعي ان يأتي تشرذم المعارضة وتشظيها، كعامل أساس في ضعف الجبهة الدولية الساعية الى تقويض سوريا تحت شعار إسقاط النظام وإطاحة الرئيس بشار الأسد.
وكانت هذه (…) -
سورية: النظام من الإصلاح إلى الإلغاء
4 حزيران (يونيو) 2011, بقلم جورج طرابيشيلأبدأ بهذه المصارحة للقارئ: فلكم قاومت الرغبة وأنا أقرأ خطابَي أوباما المتتاليين عن التطورات الثورية المستجدة في العالم العربي، واللذين أنهى ثانيهما بدعوة الرئيس بشار الأسد إلى إنجاز الإصلاحات الموعودة أو التنحي، أقول: لكم قاومت الرغبة في كتابة رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأميركي أعيد فيها وضع بعض النقاط على الحروف بصدد أزمة الانسداد الديموقراطي في العالم العربي، وتحديداً في القطر السوري، والعوامل التي قدّمت اللبنات الأولى لبناء نسخة سورية من «الستار الحديدي» السوفياتي أو «الجدار العازل» (…)
-
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته.
والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية
صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…)
-
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…)