الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > حقوق الانسان
حقوق الانسان
مقال
-
Gideon Levy / An open response to A.B. Yehoshua
18 January 2009, by Gideon LevyDear Bulli, Thank you for your frank letter and kind words. You wrote it was written from a "position of respect," and I, too, deeply respect your wonderful literary works. But, unfortunately, I have a lot less respect for your current political position. It is as if the mighty, including you, have succumbed to a great and terrible conflagration that has consumed any remnant of a moral backbone. You, too, esteemed author, have fallen prey to the wretched wave that has inundated, (…) -
Margaret Thatcher’s Criminal Legacy
14 April 2013, by Finian CunninghamHours after the death of former British prime minister Margaret Thatcher, the history books are being re-written and the beatification of the Iron Lady is well underway. Current British premier David Cameron praised Lady Thatcher for having “saved Britain” and for making the has-been colonial power “great again”. Tributes poured forth from French and German leaders, Francoise Hollande and Angela Merkel, while US President Barack Obama said America had lost a “special friend”. Former (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…) -
La deuxième mort du judaïsme
18 janvier 2009, par Eric HazanLes millions de juifs qui ont été exterminés par les nazis dans les plaines de Pologne avaient des traits communs qui permettent de parler d’un judaïsme européen. Ce n’était pas tant le sentiment d’appartenance à un peuple mythique, ni la religion car beaucoup d’entre eux s’en étaient détachés : c’étaient des éléments de culture commune. Elle ne se réduisait pas à des recettes de cuisine, ni à des histoires véhiculant le fameux humour juif, ni à une langue, car tous ne parlaient pas le (…) -
الهندي الجديد يستنسخ في فلسطين
25 أيلول (سبتمبر) 2009, بقلم فهمي هويديانتابني شعور بالهلع حين سمعت مصطلح الفلسطيني الجديد لأنه بدا استعادة لتجربة صناعة الهندي الجديد، التي تعد احدى الجرائم التاريخية الكبرى. — ١— الذي تحدث عن الفلسطيني الجديد هو الجنرال كيث دايتون الذي يتولى رسميا وظيفة المنسق الأمني وهو يقيم في تل أبيب ملحقا بالسفارة الأمريكية هناك. أما وظيفته الفعلية فهي الاشراف على تهيئة الأوضاع في الضفة الغربية بحيث تتوافق تماما مع الرغبات والمخططات الاسرائيلية. وهي المهمة التي يحتل رأس أولوياتها تهدئة الهواجس الأمنية الاسرائيلية. من خلال تخليق جيل من (…) -
صدامات أم الفحم: نموذج أوَّلي لتصفية القضية
28 آذار (مارس) 2009, بقلم د. عادل سمارةحتى لو بدأنا قراءة الصراع العربي-الصهيوني من مذبحة غزة، لكان ذلك كافٍ لرؤية الخطر المحدق والخطر القادم بتصميم من مختلف الأطراف الرسمية تجاه حق الشعب الفلسطيني والأمة العربية ومستقبلهما. وهو خطر ينقسم إلى مستويين وليس نقيضين: – في المستوى الأول مشروع صهيوني رقم (أ) بطرد فلسطينيي ١٩٤٨ إلى الضفة الغربية والأردن، وهذا ما تقبله الأطراف العربية الرسمية، دون إعلان، على أمل أن يكتفي الكيان الصهيوني بهذا ويمنح سلطة الحكم الذاتي ما يقارب دولة! – وفي المستوى الثاني، أن هذا الطرد هو مقدمة لطرد كل من (…) -
من تحرير الوطن لهيمنة إيديولوجيا التسوية وانتهاء ب "الكلبشة" للمصارف
11 تموز (يوليو) 2010, بقلم د. عادل سمارةصار مألوفاً ذلك الصوت المنبعث من متعدد، كلما تبدَّت أزمة المفاوضات على السطح ، مرددا: سنحل السلطة، أو حِلُّو السلطة...! ولكن السلطة باقية. يعيدنا هذا الحديث إلى الكثير مما قيل بشأنها. بعض القوى الفلسطينية رددت منذ مفاوضات مدريد اوسلو أنها سوف تُسقط أوسلو. ومن يتذكر لا بد يستحضر نصائح وُجهت إليهم حينها: «قولوا نحن ضد اوسلو...فلو كان بوسعنا إسقاطها لما حصلت» اي لا ترفعوا شعارات يبين للناس سريعاً أنكم غير قادرين على التقدم بها وإنجازها.... ومع السنين بقي شعار : «نحن ضد اوسلو» ...بينما ينخرط (…) -
إقتحموا سفارات تونس اقتحموا حدود تونس ساهموا في تفكيك مفاصل كل القطريات
16 كانون الثاني (يناير) 2011, بقلم د. عادل سمارةهي الفجأة، نعم. لا يأتي الشعب إلا دون حسابات ومعايير باردة ولزجة. هبَّة وانتفاضة وثورة وإطاحة لا بد منها. هي الحرية والموت. اثبتوا للعالم أن شعبنا مثل كل الأحرار. هذا الجسم الممتلىء بالقيح لا بد من فصده، هذا النظام الذي تربى على الدم والربا فليغادر. لا رجعة قط. حين ينتفض الناس لا يعودوا إلى الوراء. اين نحن من هذا؟ انطلقوا في كافة نواحي الوطن الجريح، انطلقو إلى مختلف السفارات التونسية وأرغموا السفراء على الاستقالة. من يقترب من حدود تونس في ليبيا والجزائر فلتُخترق الحدود إلى تونس. (…) -
إسرائيل ترتكب جريمة حرب "باردة" جديدة بتوزيع غنائم حرب ١٩٤٨
8 آب (أغسطس) 2009صادق الكنيست الإسرائيلي يوم الاثنين ٢٠٠٩/٣/٨ على قانون جديد يسمح بخصخصة واسعة النطاق لما يعرف بـ«أراضي الدولة». مما يمكّن "الصندوق القومي لإسرائيل" من شراء أراضي اللاجئين الفلسطينيين ومن ثم بيعها لليهود فقط. وبموجب القانون الجديد الذي صوتت عليه أغلبية كبيرة ستقوم ما تعرف بـ«دائرة أراضي إسرائيل» ببيع عشرات آلاف الدونمات للصندوق القومي الإسرائيلي الذي سيتولى بيع وتأجير واستثمار أراضى اللاجئين الفلسطينيين التي لا يجوز لدولة إسرائيل التصرف بها. دراسة متأنية للقانون الجديد، في ضوء العرف الدولي (…) -
Syria: The hidden massacre
11 May 2014, by Sharmine NarwaniThe attack took place shortly after the first stirrings of trouble in the southern Syrian city of Daraa in March 2011. Several old Russian-made military trucks packed with Syrian security forces rolled onto a hard slope on a valley road between Daraa al-Mahata and Daraa al-Balad. Unbeknown to the passengers, the sloping road was slick with oil poured by gunmen waiting to ambush the troops. Brakes were pumped as the trucks slid into each other, but the shooting started even before the (…)
Middle East Watch