Home > Keywords > Topics > Democracy
Democracy
articles
-
البيان الختامي للقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق
13 تموز (يوليو) 2011الاستقرار في سورية ضرورة وطنية عليا وضمانة لتعميق الإصلاحات.. رفض أي تدخل خارجي في شؤون سورية الداخلية صدر أمس في ختام اللقاء التشاوري للحوار الوطني المنعقد في دمشق بيان ختامي جاء فيه.. دعت هيئة الحوار الوطني المشكلة بقرار من السيد الرئيس بشار الأسد رئيس الجمهورية إلى لقاء تشاوري في الفترة ما بين أيام ١٠ و١١ و١٢ تموز ضم مجموعة من رجال السياسة والفكر والمجتمع والناشطين الشباب من مختلف الأطياف الشعبية والتوجهات السياسية في الوطن للتدارس والتشاور من أجل الخروج بتصورات ومقترحات للوصول بالحوار (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…) -
الانتخابات البلدية ثبتت «الكانتون» السني الاول في لبنان!
13 حزيران (يونيو) 2016, بقلم ريمون عطااللهنجيب ميقاتي سعد الحريري نهاد المشنوق أشرف ريفي لو كان الأمر بيد الطبقة السياسية اللبنانية، لفضَّلت التمديد للبلديات السابقة أسوة بتمديداتها المتمادية للمجلس النيابي. وهي تفضِّل التمديد لكل شيء مدى الحياة بما في ذلك الفراغ الرئاسي. وليس سرَّاً مخفيِّاً أن إجراء الانتخابات البلدية في موعدها القانوني تمَّ بناء على أوامر خارجية، ظاهرها الحرص على المواعيد الدستورية بعملية تُفقد أي تمديد معناه وجدواه، وهو ما ظهر بعد المرحلة الأولى من الاقتراع من خلال الدعوات الواسعة الى إجراء الانتخابات (…) -
« Protocole de Doha » : fin de l’Etat syrien ?
12 décembre 2012, par Noureddine MerdaciIl faudra sans doute attendre encore des mois, certainement des années, avant que ne soit reconstitué le processus par lequel la Syrie s’est retrouvée piégée dans cette guerre civile. A l’évidence, Damas n’en a pas mesuré la dangerosité, non seulement pour le régime en place mais, singulièrement, pour la Syrie qui risque de disparaître en tant qu’Etat national. Or, le voile commence à se lever sur les circonstances du « conclave » qui s’est tenu à Doha au début du mois de novembre dernier, (…) -
عودة «الاخوان المسلمين» الى الحضن الاميركي
9 تموز (يوليو) 2011, بقلم ريمون عطااللهيجمع المراقبون على انه لم يعد سراً ان ادارة الرئيس باراك اوباما في واشنطن تجري اتصالات ومفاوضات مع جماعة «الاخوان المسلمين» في مصر، وربما في غير مصر. هذه الاتصالات تجري على صعيد البيت الابيض نفسه، وعلى صعيد وزارة الخارجية، وعلى صعيد اجهزة الاستخبارات الوطنية. لكن هذا الموضوع ما زال مدار خلاف داخل الولايات المتحدة وداخل مصر، خصوصاً مع شباب «ثورة ٢٥ يناير» التي اطاحت نظام الرئيس حسني مبارك. برزت ملامح هذا الخلاف في واشنطن خلال مناقشة لجنة الاستخبارت الوطنية في مجلس النواب قبل اربعة اشهر (…) -
الغرب لا يريد بشّار الاسد ولا يستغني عنه!
14 حزيران (يونيو) 2011, بقلم ريمون عطااللهللنظام السوري في دمشق خبرة واسعة في مواجهة العواصف والاعاصير المحلية والاقليمية والدولية. وهذا النظام القوي ليس رئيسه فحسب بل هو كما يقول المطلعون العائلة والجيش بكافة أسلحنه واجهزة استخباراته. والجميع الذين تعاطوا مع الازمة الاخيرة في سوريا من سوريين وعرب وقوى اقليمية ودولية ميزوا بين الرئيس الاسد وبين نظامه. جميعهم وقعوا في حيرة. لذلك اختلطت الشعارات والمطالب في الداخل والخارج. ولذلك لم تتطابق. منهم من يريد بقاء الاسد لتغيير النظام الذي يقف على رأسه، ومنهم من يريد بقاء الاسد لانتفاء (…) -
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…) -
Why isn’t the PA supporting the Egypt uprising?
2 February 2011, by Amira HaasPalestinian leadership has been careful not to support the uprisings, banning demonstrations in solidarity with the Egyptians; Palestinian television has virtually ignored the events in Egypt. By Amira Hass The Palestinian leadership has been careful not to support the uprisings in Egypt and Tunisia, and has banned demonstrations in solidarity with the rebelling peoples. Palestinian television has virtually ignored the events in Egypt. Dr. Mamdouh al-Aker, a 68-year-old urologist, (…) -
سورية: النظام من الإصلاح إلى الإلغاء
4 حزيران (يونيو) 2011, بقلم جورج طرابيشيلأبدأ بهذه المصارحة للقارئ: فلكم قاومت الرغبة وأنا أقرأ خطابَي أوباما المتتاليين عن التطورات الثورية المستجدة في العالم العربي، واللذين أنهى ثانيهما بدعوة الرئيس بشار الأسد إلى إنجاز الإصلاحات الموعودة أو التنحي، أقول: لكم قاومت الرغبة في كتابة رسالة مفتوحة إلى الرئيس الأميركي أعيد فيها وضع بعض النقاط على الحروف بصدد أزمة الانسداد الديموقراطي في العالم العربي، وتحديداً في القطر السوري، والعوامل التي قدّمت اللبنات الأولى لبناء نسخة سورية من «الستار الحديدي» السوفياتي أو «الجدار العازل» (…) -
كيف هرب القذافي الى الجحيم؟
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهبصرف النظر عن طبيعة الحكم العشوائي الذي كان قائماً في ليبيا بقيادة العقيد المغدور معمر القذافي، فقد كان الزعيم الليبي الراحل رجلاً ذا نكهة في السياسة العربية والدولية. ومما يزيد من طعم نكهته ان الذين انقلبوا عليه من اهل حكمه، بدفع من قوى خارجية، كانوا طيلة عقود ينفذون ارادته من غير نقاش، وهم الذين ارتكبوا بأيديهم ما نسبوه تالياً اليه لادانته. واسطع دليل على ذلك مصطفى عبدالجليل رئيس المجلس الانتقالي نفسه الذي كان وزيراً للعدل في زمن القذافي، حيث كانت العدالة في ايامه عدالة قراقوشية تشهد عليها (…)