Home > Keywords > Topics > Economy
Economy
articles
-
Arab Rulers and MERCOSUR Trade Agreement with Israel
30 December 2007, by Adel SamaraA whole year went by between the visit of the elected Brazilian President Lula De Silva’s to some Arab countries, that are governed by unelected rulers, and the signing of an economic agreement between the Zionist regime and MERCOSUR, the common market for Brazil, Argentina, Uruguay and Paraguay. Lula’s visit was motivated by his sentiment, and that of his people, that the Arab nation is closer to Brazil than the Zionist entity. My argument stems from the fact that when the US-British (…) -
La reconstruction de Gaza tributaire de la politique
2 mars 2009Amertume et résignation : les deux termes résument l’état d’esprit de la délégation européenne appelée à participer, lundi 2 mars, à la conférence de soutien à l’économie palestinienne et à la reconstruction de la bande de Gaza, à Charm el-Cheikh, en Egypte. Après l’offensive militaire israélienne de trois semaines, cette réunion des donateurs présidée par l’Egypte et la Norvège réunira, outre l’Union européenne (UE), l’ensemble des bailleurs de fonds internationaux qui viennent en aide aux (…) -
إنّهم يفترون كذِباً على القــراصنة
8 آب (أغسطس) 2009, بقلم يوهان هاريمَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم عام ٢٠٠٩، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة؟ كما قرأتُم، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ، تساندها سفنٌ من حوالَى عشرين دولة من الولايات المتحدة إلى الصين، في المياه الصومالية، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم. وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً، أو يطاردون القراصنة على اليابسة في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا. لكن وراء الأكمة ما وراءها. ثمّة فضيحةٌ لا يعرفها أحد. فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا، لديهم قصةٌ يروونها وحقٌّ (…) -
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…) -
من تحرير الوطن لهيمنة إيديولوجيا التسوية وانتهاء ب "الكلبشة" للمصارف
11 تموز (يوليو) 2010, بقلم د. عادل سمارةصار مألوفاً ذلك الصوت المنبعث من متعدد، كلما تبدَّت أزمة المفاوضات على السطح ، مرددا: سنحل السلطة، أو حِلُّو السلطة...! ولكن السلطة باقية. يعيدنا هذا الحديث إلى الكثير مما قيل بشأنها. بعض القوى الفلسطينية رددت منذ مفاوضات مدريد اوسلو أنها سوف تُسقط أوسلو. ومن يتذكر لا بد يستحضر نصائح وُجهت إليهم حينها: «قولوا نحن ضد اوسلو...فلو كان بوسعنا إسقاطها لما حصلت» اي لا ترفعوا شعارات يبين للناس سريعاً أنكم غير قادرين على التقدم بها وإنجازها.... ومع السنين بقي شعار : «نحن ضد اوسلو» ...بينما ينخرط (…)
Middle East Watch