أن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…)
Accueil > Mots-clés > Thèmes > Droits de l’homme
Droits de l’homme
articles
-
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطاالله -
Syria: The hidden massacre
11 May 2014, by Sharmine NarwaniThe attack took place shortly after the first stirrings of trouble in the southern Syrian city of Daraa in March 2011.
Several old Russian-made military trucks packed with Syrian security forces rolled onto a hard slope on a valley road between Daraa al-Mahata and Daraa al-Balad. Unbeknown to the passengers, the sloping road was slick with oil poured by gunmen waiting to ambush the troops.
Brakes were pumped as the trucks slid into each other, but the shooting started even before the (…) -
De la propagande : entretiens avec David Barsamian - Fayard 2002
12 avril 2007, par Noam ChomskyQue répondez-vous à ceux qui, entendant votre critique d’Israël et de son recours à une force excessive, vous demandent : et la Syrie ? Pourquoi ne parlez-vous pas de la Libye ou de l’Irak ? La situation n’y est-elle pas infiniment pire ?
Bien sûr. J’ai parlé du Pakistan à l’instant. Ces pays sont bien pires. J’en conviens. Je ne critique pas vraiment. Je me contente de citer Human Rights Watch et Amnesty International. Ces commentaires sont très prudents. Je m’en tiendrais à leur point de (…) -
إنّهم يفترون كذِباً على القــراصنة
8 آب (أغسطس) 2009, بقلم يوهان هاريمَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم عام ٢٠٠٩، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة؟
كما قرأتُم، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ، تساندها سفنٌ من حوالَى عشرين دولة من الولايات المتحدة إلى الصين، في المياه الصومالية، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم.
وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً، أو يطاردون القراصنة على اليابسة في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا.
لكن وراء الأكمة ما وراءها. ثمّة فضيحةٌ لا يعرفها أحد. فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا، لديهم قصةٌ يروونها وحقٌّ (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…)
-
من تحرير الوطن لهيمنة إيديولوجيا التسوية وانتهاء ب "الكلبشة" للمصارف
11 تموز (يوليو) 2010, بقلم د. عادل سمارةصار مألوفاً ذلك الصوت المنبعث من متعدد، كلما تبدَّت أزمة المفاوضات على السطح ، مرددا: سنحل السلطة، أو حِلُّو السلطة...! ولكن السلطة باقية.
يعيدنا هذا الحديث إلى الكثير مما قيل بشأنها. بعض القوى الفلسطينية رددت منذ مفاوضات مدريد اوسلو أنها سوف تُسقط أوسلو. ومن يتذكر لا بد يستحضر نصائح وُجهت إليهم حينها: «قولوا نحن ضد اوسلو...فلو كان بوسعنا إسقاطها لما حصلت» اي لا ترفعوا شعارات يبين للناس سريعاً أنكم غير قادرين على التقدم بها وإنجازها.... ومع السنين بقي شعار : «نحن ضد اوسلو» ...بينما ينخرط (…) -
قلقيلية أخمدت قلاقل «فتح»
23 حزيران (يونيو) 2009, بقلم سري عبد الفتاح سموركيف أنهت أحداث قلقيلية معارضة فياض لفتح؟
الهلع جعل فتح تقبل بما هو معروض عليها
فياض قلب المعادلات الفتحاوية رأسا على عقب
فياض وفتح..صفقة فيها ورطة وانتحار سياسي -
صدامات أم الفحم: نموذج أوَّلي لتصفية القضية
28 آذار (مارس) 2009, بقلم د. عادل سمارةحتى لو بدأنا قراءة الصراع العربي-الصهيوني من مذبحة غزة، لكان ذلك كافٍ لرؤية الخطر المحدق والخطر القادم بتصميم من مختلف الأطراف الرسمية تجاه حق الشعب الفلسطيني والأمة العربية ومستقبلهما. وهو خطر ينقسم إلى مستويين وليس نقيضين:
– في المستوى الأول مشروع صهيوني رقم (أ) بطرد فلسطينيي ١٩٤٨ إلى الضفة الغربية والأردن، وهذا ما تقبله الأطراف العربية الرسمية، دون إعلان، على أمل أن يكتفي الكيان الصهيوني بهذا ويمنح سلطة الحكم الذاتي ما يقارب دولة!
– وفي المستوى الثاني، أن هذا الطرد هو مقدمة لطرد كل من (…) -
La deuxième mort du judaïsme
18 janvier 2009, par Eric HazanLes millions de juifs qui ont été exterminés par les nazis dans les plaines de Pologne avaient des traits communs qui permettent de parler d’un judaïsme européen. Ce n’était pas tant le sentiment d’appartenance à un peuple mythique, ni la religion car beaucoup d’entre eux s’en étaient détachés : c’étaient des éléments de culture commune. Elle ne se réduisait pas à des recettes de cuisine, ni à des histoires véhiculant le fameux humour juif, ni à une langue, car tous ne parlaient pas le (…)
-
Six détenus politiques syriens en appellent à l’aide internationale
16 mai 2007, par Mouna NaïmSix parmi les plus connus des prisonniers d’opinion et de conscience syriens ont lancé un appel à l’aide pour l’établissement d’un Etat de droit en Syrie, dans une lettre ouverte publiée, mardi 1er mai, par le quotidien libanais Al-Nahar. "Notre cas en tant que prisonniers d’opinion et de conscience n’est qu’un épisode de la crise des libertés et des droits de l’homme en Syrie", écrivent Anouar Al-Bounni, Michel Kilo, Kamal Al-Labwani, Mahmoud Issa, Faeq Al-Mir et Aref Dalila, détenus à la (…)