الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > اقتصاد
اقتصاد
مقال
-
Palestine: A Century of Resistance against Globalized Settler Colonial Terror
11 December 2009, by Adel Samara
An address prepared for Kurd, Turk and French workers, Leon-France
25 November 2009.
-
لماذا لم تؤثر الحرب على النمو الإقتصادي لإسرائيل؟
20 آذار (مارس) 2007, بقلم د. عادل سمارة
قد تكون الحرب مع حزب الله من الحروب الطويلة نسبياً في الصراع العربي الإسرائيلي إذ دامت ثلاثة وثلاثون يوماً، وبرأي البعض ستة اسابيع. ورغم طول هذه الحرب مقارنة بغيرها وبالقرار الإسرائيلي المعروف تقليدياً، بأن اية حرب تخوضها إسرائيل يجب أن لا تكون طويلة، إلا أن من أهم وقائعها أنها دفعت قرابة ثلث السكان إلى الشوارع هرباً من الصواريخ التي كان بوسعها الذهاب إلى "ما بعد ما بعد ما بعد حيفا!". وهم السكان الذين اعتادوا "الأمان التام" في الحرب حتى لو طالت. وهو أمان نجم في الأساس عن التفوق التسليحي (…)
-
من عروة بن الورد إلى محمد فارح عيديد...ولن ننتهي!
26 كانون الأول (ديسمبر) 2008, بقلم د. عادل سمارة
في الأجل القريب لن يأتي للعالم عبقري كمحمد الذي أتى لقريش وجعل من الصعاليك والفقراء قوة تغيير للعالم. لم يحن الوقت بعد ليعود محمد في ثوب اشتراكي هذه المرة.
وهكذا، تعود الصومال إلى واجهة الإعلام العالمي بحجم قمة العشرين مجتمعة. أليست هذه مفارقة تاريخية؟ فأي عالم هذا؟ وتُعيد لنا الصومال فرصة استحضار التاريخ العربي القديم بل امجاد الصعاليك. فقبل مجيىء الرسول، كانت الفوارق الطبقية في قريش هائلة. كانت أرباح طبقة التجار، التجارة بعيدة المدى التي أسست للإمبراطورية العربية قد راكمت في مكة اموالا (…)
-
Israeli Economy for Beginners
14 August 2011, by Gilad Atzmon
We learn from the press and political analysts that, against all odds and in spite of the global financial turmoil, Israel’s economy is booming. Some even suggest that Israel is one of the strongest economies around.
‘How come?’ you may ask; besides maybe avocado, oranges, and some Dead Sea beauty products, none of us has actually ever seen an Israeli product on the shelves. They don’t make cars; nor do they make electric or electronic appliances, and they hardly manufacture any (…)
-
إنّهم يفترون كذِباً على القــراصنة
8 آب (أغسطس) 2009, بقلم يوهان هاري
مَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم عام ٢٠٠٩، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة؟
كما قرأتُم، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ، تساندها سفنٌ من حوالَى عشرين دولة من الولايات المتحدة إلى الصين، في المياه الصومالية، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم.
وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً، أو يطاردون القراصنة على اليابسة في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا.
لكن وراء الأكمة ما وراءها. ثمّة فضيحةٌ لا يعرفها أحد. فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا، لديهم قصةٌ يروونها وحقٌّ (…)