الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > اقتصاد
اقتصاد
مقال
-
Fear Not
19 August 2010, by Israel Shamir1. Crying Wolf So many people have circulated so many warnings of the forthcoming US-Israeli attack on Iran that it is hard to ignore them. A piece written by a few ex-spooks warning of a new round of war is one of these messages. In our view, spooks, ex or not, are not the most reliable people, and the CIA is not the best reference. However, this item fits with the dire predictions and accompanying Israeli U-boats to the shores of Iran. Rumours of Israeli advance forces being placed in (…) -
Palestine: A Century of Resistance against Globalized Settler Colonial Terror
11 December 2009, by Adel SamaraAn address prepared for Kurd, Turk and French workers, Leon-France
25 November 2009.
-
إنّهم يفترون كذِباً على القــراصنة
8 آب (أغسطس) 2009, بقلم يوهان هاريمَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم عام ٢٠٠٩، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة؟ كما قرأتُم، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ، تساندها سفنٌ من حوالَى عشرين دولة من الولايات المتحدة إلى الصين، في المياه الصومالية، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم. وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً، أو يطاردون القراصنة على اليابسة في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا. لكن وراء الأكمة ما وراءها. ثمّة فضيحةٌ لا يعرفها أحد. فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا، لديهم قصةٌ يروونها وحقٌّ (…) -
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥ ــ ١٩٩٠) [١/٢]: النخبة غيـــر المسؤولة اجتماعياً
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرأفقدت الهجرة لبنان - المتصرفية ربع سكانه (عيساوي، ١٩٦٦: ٢٦٩)، وقتلت المجاعة خلال الحرب العالمية الأولى ٤١٪ من سكان المتصرفية وولاية بيروت (أجاي، ١٩٦٤: ٤٣٢)، وتسبّب الاستقلال بـ«هجرة داخلية» لأبناء الريف، تحوّلت إلى خارجية، مثلت ٣٠٪ من مجمل سكان لبنان (وزارة التصميم، ١٩٧٢: ٧٥). ثم جاءت الحرب الأهلية وتسبّبت بهجرة نهائية لـ٤٠٪ من شعب لبنان (لبكي، ١٩٩٢: ٦٠٩). وبعد الحرب هاجر ثلث القوى العاملة اللبنانية خلال أقل من عقدين (كسباريان، ٢٠٠٩: ٥). هذه تركة مرعبة، المسؤول عنها نخبة سياسية سِمتها (…) -
من عروة بن الورد إلى محمد فارح عيديد...ولن ننتهي!
26 كانون الأول (ديسمبر) 2008, بقلم د. عادل سمارةفي الأجل القريب لن يأتي للعالم عبقري كمحمد الذي أتى لقريش وجعل من الصعاليك والفقراء قوة تغيير للعالم. لم يحن الوقت بعد ليعود محمد في ثوب اشتراكي هذه المرة. وهكذا، تعود الصومال إلى واجهة الإعلام العالمي بحجم قمة العشرين مجتمعة. أليست هذه مفارقة تاريخية؟ فأي عالم هذا؟ وتُعيد لنا الصومال فرصة استحضار التاريخ العربي القديم بل امجاد الصعاليك. فقبل مجيىء الرسول، كانت الفوارق الطبقية في قريش هائلة. كانت أرباح طبقة التجار، التجارة بعيدة المدى التي أسست للإمبراطورية العربية قد راكمت في مكة اموالا (…)
Middle East Watch