الصفحة الرئيسية > المفاتيح > المواضيع > حقوق الانسان
حقوق الانسان
مقال
-
من تحرير الوطن لهيمنة إيديولوجيا التسوية وانتهاء ب "الكلبشة" للمصارف
11 تموز (يوليو) 2010, بقلم د. عادل سمارةصار مألوفاً ذلك الصوت المنبعث من متعدد، كلما تبدَّت أزمة المفاوضات على السطح ، مرددا: سنحل السلطة، أو حِلُّو السلطة...! ولكن السلطة باقية. يعيدنا هذا الحديث إلى الكثير مما قيل بشأنها. بعض القوى الفلسطينية رددت منذ مفاوضات مدريد اوسلو أنها سوف تُسقط أوسلو. ومن يتذكر لا بد يستحضر نصائح وُجهت إليهم حينها: «قولوا نحن ضد اوسلو...فلو كان بوسعنا إسقاطها لما حصلت» اي لا ترفعوا شعارات يبين للناس سريعاً أنكم غير قادرين على التقدم بها وإنجازها.... ومع السنين بقي شعار : «نحن ضد اوسلو» ...بينما ينخرط (…) -
De la propagande : entretiens avec David Barsamian - Fayard 2002
12 avril 2007, par Noam ChomskyQue répondez-vous à ceux qui, entendant votre critique d’Israël et de son recours à une force excessive, vous demandent : et la Syrie ? Pourquoi ne parlez-vous pas de la Libye ou de l’Irak ? La situation n’y est-elle pas infiniment pire ? Bien sûr. J’ai parlé du Pakistan à l’instant. Ces pays sont bien pires. J’en conviens. Je ne critique pas vraiment. Je me contente de citer Human Rights Watch et Amnesty International. Ces commentaires sont très prudents. Je m’en tiendrais à leur point de (…) -
آن الآوان للتحرك الدولي لحماية الانسان في منطقة الشرق الاوسط
17 شباط (فبراير) 2007بمناسبة الذكرى السنوية الثامنة والخمسين لإصدار الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في العاشر من شهر كانون الأول 1948نجدد دعوتنا للمطالبة باحترام وتطبيق هذا الاعلان العالمي في منطقة الشرق الاوسط عامةً و في العراق وفلسطين خاصةً ، ونطالب حكومة " إسرائيل" لوقف أعتداءاتها اليومية على الشعب الفلسطيني الأعزل ، كما نطالبها بالافراج الفوري عن المعتقلين في سجونها ، ولوقف أعتداءاتها المتكررة على المؤسسات والمنازل والكف عن تجريف الاراضي و تدمير المزارع الفلسطينية ، و الكف (…) -
صدامات أم الفحم: نموذج أوَّلي لتصفية القضية
28 آذار (مارس) 2009, بقلم د. عادل سمارةحتى لو بدأنا قراءة الصراع العربي-الصهيوني من مذبحة غزة، لكان ذلك كافٍ لرؤية الخطر المحدق والخطر القادم بتصميم من مختلف الأطراف الرسمية تجاه حق الشعب الفلسطيني والأمة العربية ومستقبلهما. وهو خطر ينقسم إلى مستويين وليس نقيضين: – في المستوى الأول مشروع صهيوني رقم (أ) بطرد فلسطينيي ١٩٤٨ إلى الضفة الغربية والأردن، وهذا ما تقبله الأطراف العربية الرسمية، دون إعلان، على أمل أن يكتفي الكيان الصهيوني بهذا ويمنح سلطة الحكم الذاتي ما يقارب دولة! – وفي المستوى الثاني، أن هذا الطرد هو مقدمة لطرد كل من (…) -
قلقيلية أخمدت قلاقل «فتح»
23 حزيران (يونيو) 2009, بقلم سري عبد الفتاح سموركيف أنهت أحداث قلقيلية معارضة فياض لفتح؟
الهلع جعل فتح تقبل بما هو معروض عليها
فياض قلب المعادلات الفتحاوية رأسا على عقب
فياض وفتح..صفقة فيها ورطة وانتحار سياسي -
إقتحموا سفارات تونس اقتحموا حدود تونس ساهموا في تفكيك مفاصل كل القطريات
16 كانون الثاني (يناير) 2011, بقلم د. عادل سمارةهي الفجأة، نعم. لا يأتي الشعب إلا دون حسابات ومعايير باردة ولزجة. هبَّة وانتفاضة وثورة وإطاحة لا بد منها. هي الحرية والموت. اثبتوا للعالم أن شعبنا مثل كل الأحرار. هذا الجسم الممتلىء بالقيح لا بد من فصده، هذا النظام الذي تربى على الدم والربا فليغادر. لا رجعة قط. حين ينتفض الناس لا يعودوا إلى الوراء. اين نحن من هذا؟ انطلقوا في كافة نواحي الوطن الجريح، انطلقو إلى مختلف السفارات التونسية وأرغموا السفراء على الاستقالة. من يقترب من حدود تونس في ليبيا والجزائر فلتُخترق الحدود إلى تونس. (…) -
La deuxième mort du judaïsme
18 janvier 2009, par Eric HazanLes millions de juifs qui ont été exterminés par les nazis dans les plaines de Pologne avaient des traits communs qui permettent de parler d’un judaïsme européen. Ce n’était pas tant le sentiment d’appartenance à un peuple mythique, ni la religion car beaucoup d’entre eux s’en étaient détachés : c’étaient des éléments de culture commune. Elle ne se réduisait pas à des recettes de cuisine, ni à des histoires véhiculant le fameux humour juif, ni à une langue, car tous ne parlaient pas le (…) -
من مجلس عبد الجليل الى مجلس غليون... السيناريو واحد!
6 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم ريمون عطااللهصار بمثابة قانون للحراك الشعبي العربي الهادف الى التخلص من الفساد والحكم الاستبدادي انه ينجح بصورة افضل طالما هو حراك سلمي ويفشل بصورة مزرية اذا تحول الى حالات عنفية بأي درجة كان. ذلك ان العنف يؤدي بطبيعة الحال الى انقسامات استقطابية على خطوط التصدع الطائفي والمذهبي والديني والعرقي والجهوي، بينما التظاهر السلمي المطلق يؤدي الى الوحدة الوطنية والتماسك. كما ان العنف من جهة ثانية يتيح مجالات اوسع للتدخلات الخارجية والاجنبية. وقد بانت هذه المعادلة بأجلى صورها في الاحتجاجات السورية التي حركها (…) -
إنّهم يفترون كذِباً على القــراصنة
8 آب (أغسطس) 2009, بقلم يوهان هاريمَن كان يتصوّر أن حكومات العالَم عام ٢٠٠٩، ستعلِن حرباً جديدةً على القراصنة؟ كما قرأتُم، تبحرُ البحريةُ الملكيةُ، تساندها سفنٌ من حوالَى عشرين دولة من الولايات المتحدة إلى الصين، في المياه الصومالية، للقبض على أشرارٍ ما زالوا يُقَدَّمونَ والببغاواتُ على أكتافهم. وسرعان ما سوف يقاتلون سفناً صوماليةً، أو يطاردون القراصنة على اليابسة في بلدٍ من أتعسِ بلدان الدنيا. لكن وراء الأكمة ما وراءها. ثمّة فضيحةٌ لا يعرفها أحد. فالناسُ الموصوفون بأنهم أخطرُ مَن يتهدّدُنا، لديهم قصةٌ يروونها وحقٌّ (…)