نجيب ميقاتي سعد الحريري نهاد المشنوق أشرف ريفي
لو كان الأمر بيد الطبقة السياسية اللبنانية، لفضَّلت التمديد للبلديات السابقة أسوة بتمديداتها المتمادية للمجلس النيابي. وهي تفضِّل التمديد لكل شيء مدى الحياة بما في ذلك الفراغ الرئاسي. وليس سرَّاً مخفيِّاً أن إجراء الانتخابات البلدية في موعدها القانوني تمَّ بناء على أوامر خارجية، ظاهرها الحرص على المواعيد الدستورية بعملية تُفقد أي تمديد معناه وجدواه، وهو ما ظهر بعد المرحلة الأولى من الاقتراع من خلال الدعوات الواسعة الى إجراء الانتخابات (…)
Accueil > Mots-clés > Pays > Liban
Liban
articles
-
الانتخابات البلدية ثبتت «الكانتون» السني الاول في لبنان!
13 حزيران (يونيو) 2016, بقلم ريمون عطاالله -
حسابات الربح والخسارة في اعادة انتخاب الاسد
1 تموز (يوليو) 2014, بقلم ريمون عطااللهختم الاخضر الابراهيمي الموفد الخاص للامم المتحدة وللجامعة العربية الى سوريا مهمته باستقالة تلاها كلام اراده نقطة على الحرف.
فالديبلوماسي الجزائري لم يكن ذاك الوسيط الذي ارضى دمشق التي طالما عكست تصريحاتها نفوراً من تصرفاته وتجاوزاته لمهمته، ليس آخرها ما جاء على لسانه قبيل استقالته من ان اجراء الانتخابات الرئاسية السورية سيبعد البلاد اكثر فاكثر عن قطار الحل السياسي.
كما انه عبّر عما لم تسمح له مهمته الرسمية بقوله عن العقدة الاساس في الحرب السورية وهي تهافت الغرب وبعض العرب وتركيا على (…) -
Qui veut détruire le Liban
16 mai 2007, par Béatrice Patrie, Emmanuel EspanolUne guerre préméditée
L’Etat d’Israël avait-il été surpris par l’accrochage entre une de ses patrouilles et le Hezbollah ? Cette question pose la problématique de la préméditation et de l’intensité de la riposte israélienne. Dans un entretien au mensuel du judaïsme français, L’Arche, le général Kaplinsky, numéro deux de Tsahal, présentait plusieurs mois avant la guerre sa vision de la situation du Hezbollah libanais. Il évaluait à 10 000 missiles la capacité de frappe du mouvement et (…) -
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥ ــ ١٩٩٠) [١/٢]: النخبة غيـــر المسؤولة اجتماعياً
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرأفقدت الهجرة لبنان - المتصرفية ربع سكانه (عيساوي، ١٩٦٦: ٢٦٩)، وقتلت المجاعة خلال الحرب العالمية الأولى ٤١٪ من سكان المتصرفية وولاية بيروت (أجاي، ١٩٦٤: ٤٣٢)، وتسبّب الاستقلال بـ«هجرة داخلية» لأبناء الريف، تحوّلت إلى خارجية، مثلت ٣٠٪ من مجمل سكان لبنان (وزارة التصميم، ١٩٧٢: ٧٥). ثم جاءت الحرب الأهلية وتسبّبت بهجرة نهائية لـ٤٠٪ من شعب لبنان (لبكي، ١٩٩٢: ٦٠٩). وبعد الحرب هاجر ثلث القوى العاملة اللبنانية خلال أقل من عقدين (كسباريان، ٢٠٠٩: ٥).
هذه تركة مرعبة، المسؤول عنها نخبة سياسية سِمتها (…) -
Liban, un massacre pour quoi faire
18 septembre 2006, par Amin KammouriehLe Monde : Article paru dans l’edition du 12.08.06
-
كيف خسرت «الثورة السورية» قضيتها... ولو ربحت!
22 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم ريمون عطااللهأن يصبح النائب اللبناني عقاب صقر علماً من اعلام «الثورة السورية»، أمر يحكي لوحده قصة المآل البائس الذي آلت اليه تلك «الثورة». وهي على الاصح تحولت الى بؤرة لشتى انواع التجارات واستدراج الخدمات. اصبحت الحليف الاول للنظام الذي تدعي عزمها على اسقاطه، لأن النظام ليبقى يحتاج الى مثل تلك المعارضة الراسبة في الامتحان السياسي والاخلاقي وحتى العسكري على الرغم من كل الدعم الخارجي الذي تتلقاه بفعل المساعدات الخليجية الوافدة اليها عبر موزعي حليب الاطفال والبطانيات، لبست العقلية البدوية لرعاتها، ومنهم من (…)
-
يا رايحين عَ حلب كيسي معاكم راح من إسمنت «عين العرب» الى إسمنت «عين دارة»
23 نيسان (أبريل) 2017, بقلم ريمون عطااللهانفجرت في أوج المشادَّة القائمة في لبنان حول معمل الإسمنت المنوي إقامته في جوار بلدة عين دارة، والذي يقوم ببنائه هناك آل فتوش، بكلفة قيل إنها تصل الى ٥٠٠ مليون دولار، هي عملياً مشادة بين النائب وليد جنبلاط والنائب نقولا فتوش، مما عرقل العمل في بناء المعمل، انفجرت فضيحة عالمية حول معمل الإسمنت السوري الذي كانت تملكه شركة الإسمنت السورية «لافارج» بالقرب من مدينة حلب في شمال سوريا، بسبب مساهمة الشركة الفرنسية في تمويل تنظيم «داعش» الإرهابي وغيره من المنظمات المسلحة في الشمال السوري الخارج عن (…)
-
بالوثائق هذه هي جرائم اللبنانيين ضد سورية
21 كانون الأول (ديسمبر) 2012, بقلم غدي فرنسيسكي نوفر التبرير والمحاججة والتخوين والنكران، فإن كل كلمة مكتوبة هنا مصحوبة بصورة وإثبات ووثيقة.. طرابلس.. ساحة للجيش الحر اجتماعياً وعسكرياً وسياسياً. جاء أبو حيدر إليها ليبحث عن إعانات وتبرعات لتسليح الكتيبة التي ينتمي إليها، ليس هو فحسب، بل عمار الحموي أيضاً، بالإضافة إلى النقيب طلال الذي انشق عن القوات الخاصة، وجاء من عسال الورد قاصداً طرابلس. وتستمر القائمة: محمد الهارب من الحرس الجمهوري، وأبو أحمد من إدارة الأمن الجنائي... وغيرهم، كلهم هنا، وسأدلكم عليهم إذا رغبتم. لن تستطيعوا أن (…)
-
التهيئة للحرب الأهلية (١٩٧٥-١٩٩٠) [٢/٢]: النخبة تُسقِط شــرعية الدولة
11 أيار (مايو) 2014, بقلم ألبر داغرمثّل الرئيس حلو مرشّح تسوية في المنازلة بين الأقطاب الموالين للشهابية ومعارضيها. وحين أجريت الانتخابات التي أتت بالرئيس فرنجيه، كانت ثمة ثلاث كتل في البرلمان هي الحلف والنهج والكتلة الوسطية. كان الرئيس أحد مؤسسي هذه الأخيرة، ومعادياً للشهابية.
ضرب الجيش
سوف تكون انتخابات ١٩٧٠، ومجيء الرئيس فرنجيه سبباً لانكفاء الشهابية وما مثلته لجهة دور الجيش و«المكتب الثاني». يشير الدكتور الصليبي إلى أن الجيش أظهر وحدة وتماسكاً مشهودين خلال المواجهات مع المنظمات الفلسطينية علم ١٩٦٩ (الصليبي، ١٩٧٦: ٥٣). (…) -
رامسفبلد لشولتز: لا عدل ولا سلام في الشرق الاوسط بل نزاع وابتزاز وقتل!
25 نيسان (أبريل) 2015, بقلم ريمون عطااللهفي اواخر عام ١٩٨٣ اوفد جورج شولتز، وزير الخارجية الاميركي في ادارة الرئيس رونالد رمغان، مبعوثاً خاصاً الى لبنان والمنطقة لتقصي الاوضاع هناك. والمبعوث هذا هو دونالد رامسفيلد الذي كان وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جيرالد فورد، ثم اصبح لاحقاً وزيراً للدفاع في ادارة الرئيس جورج دبليو بوش يوم تقرر غزو العراق وإطاحة نظام صدام حسين عام ٢٠٠٣. فكان اصغر وزراء الدفاع سناً في تاربخ الولايات المتحدة في ولايته الاولى، وكان اكبر وزراء الدفاع سناً في تاربخ اميركا في ولايتة الثانية. وقد حصل «الديبلوماسي» (…)